أربيل, الخميس 14 أبريل، 2022
أربيل, الخميس 14 أبريل، 2022
الردة: ترأف علي، يا أيها الحنون ... ترأف علي، يا أيها الفائض رحمة
1- يا اخوتي، تأملت بالكتب المقدسة، وامتلأت حزنا حين تألم ربنا.
كان بطرس الصفا يبكي لسببين: الأول، لأنهم صلبوا سيده، والثاني لأنه أنكره.
وكان يصرخ حزنا: "إني بددت تعبي، لأني كفرت بسيدي".
2- صرخ بطرس على عتبة بيت قيافا: "الويل لي، لأني صرت غريبا عن الابن، إذ أنكرته.
دعاني صخرة، فأصبحت رملا، ولن يبني كنيسته على الرمل ... إني أنكرت ذاتي.
3- أعطاني الطوبى وهنأني، إذ تعلمت من أبيه وقلت له: "إنك أنت المسيح إبن المبارك".
الى من ألتجئ الآن ليتشفع لي لدى والده؟ لأن الآب لي يقبلني بدون إبنه ... إني أخطأت كثيرا.
تبرّعك الشهري يساعدنا على الاستمرار بنقل الحقيقة بعدل وإنصاف ونزاهة ووفاء ليسوع المسيح وكنيسته