حلب, الثلاثاء 6 فبراير، 2024
تحلّ اليوم ذكرى مرور عام على زلزال تركيا وسوريا الذي خلّف عشرات آلاف الضحايا، عدا عن المصابين والمشرّدين، وملايين الأشخاص الذين ما زالوا يعانون آثار الصدمة النفسية. أمام تبعات الكارثة هذه، لم تتوانَ الكنيسة الكاثوليكية في سوريا عن بذل أقصى جهودها لمساندة المتضررين.
وفي حديث خاص إلى «آسي مينا»، أشار رئيس أساقفة دمشق للسريان الكاثوليك ورئيس لجنة خدمة المحبة المطران يوحنّا جهاد بطّاح إلى صعوبة الوضع في البلاد خصوصًا من الناحية اللوجستية.
العقوبات تحدّ المساعدات
شرح بطّاح أنّ «العقوبات الاقتصادية الغربيّة على سوريا تؤثر جدًّا على وصول المساعدات. فهناك أناس في الخارج يريدون مساعدتنا لكنّنا محاصرون».