واشنطن, الأحد 2 أبريل، 2023
-متى يُحْتَفَلُ بأحد الشعانين هذه السنة؟
يُحْتَفَلُ بأحد الشعانين في 2 أبريل/نيسان 2023.
-ما معنى أحد الشعانين؟
أحد الشعانين هو اليوم الذي نتذكّر فيه دخول يسوع إلى أورشليم قبل أسبوع من صلبه، ونكرّمه.
واشنطن, الأحد 2 أبريل، 2023
-متى يُحْتَفَلُ بأحد الشعانين هذه السنة؟
يُحْتَفَلُ بأحد الشعانين في 2 أبريل/نيسان 2023.
-ما معنى أحد الشعانين؟
أحد الشعانين هو اليوم الذي نتذكّر فيه دخول يسوع إلى أورشليم قبل أسبوع من صلبه، ونكرّمه.
عندما دخل يسوع إلى المدينة على ظهر حمار، تجمّع الناس ملوحّين بأغصان النخيل وهاتفين: «هوشعنا لابن داود!».
وهذا العيد مهمّ لأنه حقّق نبوءات من العهد القديم. فعلى سبيل المثال، يتمّم دخول يسوع المدينة على ظهر حمار (زك 9: 9).
-لماذا نستخدم أغصان النخيل في أحد الشعانين؟
كان النخيل يرمز إلى الانتصار في العالم القديم.
تخبرنا الأناجيل الأربعة أن الناس قطعوا أغصانًا من أشجار النخيل ولوّحوا بها في الهواء عندما دخل يسوع إلى أورشليم منتصرًا قبل أسبوع على موته.
ومع دخول الكنيسة أسبوع الآلام، يستخدم المؤمنون النخيل لإحياء ذكرى موته وانتصاره.
-أين نقرأ نصّ أحد الشعانين في الكتاب المقدّس؟
يمكن قراءة نصّ أحد الشعانين في الأناجيل الآتية: متى (مت 21: 1-11)، مرقس (مر 11: 1-11)، لوقا (لو 19: 28-44)، ويوحنا (يو 12: 12-19).
-هل أحد الشعانين هو عيد يجب فيه التزام الذهاب إلى الكنيسة وتناول القربان المقدّس؟
نعم. نظرًا إلى أن كل أحد هو يوم مقدّس، فإن أحد الشعانين هو أيضًا يوم مقدّس يجب فيه التزام الذهاب إلى الكنيسة وتناول القربان المقدّس.
-ما الرابط بين أحد الشعانين وأربعاء الرماد؟
الرماد المستخدم في أربعاء الرماد هو من سعف النخيل التي أُحْرِقَت في أحد الشعانين في السنة السابقة.
هذا يعني أن سعف النخيل المستخدمة هذا العام ستُحْرَق وتتحوّل رمادًا من أجل استخدامه في أربعاء الرماد العام المقبل.
-ما لون الثوب الكهنوتي المعتمد في أحد الشعانين؟
يتمّ ارتداء اللون الأحمر في أحد الشعانين تكريمًا لآلام الربّ.
-ما هي مدّة قداس أحد الشعانين؟
من المرجّح أن يستغرق أكثر من ساعة. في الكثير من الرعايا، يبدأ القداس بزيّاح. ويرمز هذا الموكب إلى أولئك الذين ذهبوا للقاء الربّ عندما دخل أورشليم. كما أن قراءة الإنجيل تكون أطول من المعتاد.
تبرّعك الشهري يساعدنا على الاستمرار بنقل الحقيقة بعدل وإنصاف ونزاهة ووفاء ليسوع المسيح وكنيسته