بيروت, الثلاثاء 27 ديسمبر، 2022
قد يبحث الإنسان عن السعادة طوال حياته عبثًا، وربّما يجدها في نجاحاته أو في كنف أسرته وأحبّائه أو في إنفاق أمواله على مشاريع ورحلات سفر وترفيه.
مهما حقّق الإنسان من خطوات ناجحة وشعر بالفرح الناجم عن أمورٍ دنيويّة، لن يتذوّق السعادة الحقيقيّة ما لم يختبر حضور ربّه في حياته وتجلّيه في تفاصيلها.
خطوات روحيّة كثيرة قادرة على تغذية الروح وجعلها ترتفع إلى أعلى درجات السعادة، إذا ما تمكّن الإنسان من اتّباعها، منها ثلاث:
-المثابرة على الصلاة: