بيروت, الخميس 7 أبريل، 2022
أمٌّ لبنانيّة مارونيّة ملتزمة في الكنيسة، تحبّ الربّ يسوع، وتتمسّك بإيمانها الكاثوليكي، معلنة للملأ أن المخلّص غيّر مسار حياتها، فاختبرت الفرح الحقيقي.
إنها غادة مزرعاني عبدو التي تنقل إلى قرّاء "آسي مينا" اختبارها الروحي، وتخبر عن مسيرة مفعمة بالنعم الإلهيّة.
يسوع ينبوع الفرح الحقيقي
"في العام 2008، وهبني الربّ نعمة خاصّة، فقرّرت أن أغوص في معاني الصوم، ووعدت يسوع بأن يكون الفصح عبورًا من ضفّة إلى أخرى، وبدأت صلاة المسبحة والمشاركة في القداديس مع الالتزام بإتمام الواجبات المنزليّة"، تروي غادة بقلب نابض بالفرح.