عبّر البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، عن سعادته بالإفراج عن عدد كبير من السجناء الأرمن والأذربيجانيين. وأكّد أنه ينظر بأمل كبير إلى هذه الخطوة الإيجابيّة للعلاقات بين أرمينيا وأذربيجان، من أجل السلام في القوقاز الجنوبي. وشجّع جميع الأطراف والقادة على إبرام معاهدة السلام في أقرب وقت ممكن.
«يا عذراء الحبل بلا دنس! نأتي إليك بقلوب ممزّقة بين الأمل والقلق. نحن بحاجة إليك، يا أمّنا! لكن قبل كلّ شيء، نريد أن نشكرك، لأنّك بصمت، كما هو أسلوبك، ترعين هذه المدينة التي تكسوك اليوم بالزهور لتعبّر عن حبّها لك». هذا ما جاء في صلاة البابا فرنسيس بعد ظهر اليوم في ساحة إسبانيا-روما، مصلّيًا لمريم العذراء.
دعا البابا فرنسيس إلى الاستسلام للروح القدس واستدعاء حضوره في الحياة اليومية. وطلب أن يكون الروح مبدأ وجودنا وعملنا والاستعانة به في بداية أيّ نشاط أو لقاء.
شدّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي، على أنّ «الوضع في إسرائيل وفلسطين خطير، والمحزن أن الهدنة قد انتُهكت وهذا يعني الموت والدمار والبؤس».
ذكّر البابا فرنسيس، في المقابلة العامّة الأسبوعيّة التي أجراها صباح اليوم مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، بأنّ الفرح هو جوهر الرسالة المسيحيّة. وشدّد على أن بشارة الإنجيل للجميع.
أكّد البابا فرنسيس، في خلال القدّاس الإلهيّ بمناسبة اليوم العالميّ السابع للفقراء في بازيليك القدّيس بطرس-الفاتيكان صباح اليوم، أنّ الفقر فضيحة و«عندما يعود الربّ سيُحاسبنا». واستضاف الحبر الأعظم أكثر من 1000 شخص فقير لتناول الغداء في قاعة بولس السادس، حيث شاركهم الطعام.
شدّد البابا فرنسيس، في المقابلة العامّة الأسبوعيّة التي أجراها صباح اليوم مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، على أهمية الفرح في الرسالة المسيحية، مُستلهمًا تعاليمه من الإرشاد الرسولي «إنجيلي غاوديوم» الذي يحتفل بعشر سنوات على صدوره هذا الشهر.
طرح البابا فرنسيس ظهر اليوم، قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، تأمّلات روحيّة مُلهِمة بذكر مثل العذارى العشر، وذلك استنادًا إلى إنجيل متّى (25:1-13). يُبرز هذا المثل أهمّية الاستعداد للقاء الربّ، إذ سلّط الحبر الأعظم الضوء على الحكمة وأهمّية الحياة الداخليّة.
عندما يتعلّق الأمر بتاريخ روما وعراقتها، يبرز عدد قليل من الأسماء وفي مقدّمها جان لورينزو برنيني والبابا ألكسندر السابع. فقد أدى هذان الاسمان دورًا حاسمًا في استحداث المدينة في القرن السابع عشر، وتركا إرثًا راسخًا حتّى اليوم.
شدّد البابا فرنسيس، في المقابلة العامّة الأسبوعيّة التي أجراها صباح اليوم مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، على أنّنا عندما نُبشّر نتحوّل بالكلمة التي نعلنها والإيمان الى كنز يجب أن نحمله إلى العالم.
في قلب الفاتيكان، يتربّع مسكن تاريخي كجوهرة تاريخيّة متألّقة، مخلِّدةً الفترات التي مرّت عليها. هي شقّة بورجيا المغلّفة بالغموض والفخامة، والتي تروي أسرارها قصص البابوات. فما هو هذا المقرّ البابوي؟
عبّر البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، عن قلقه إزاء الوضع الخطير في فلسطين وإسرائيل، حيث فقد كثيرون من الناس حياتهم. وقال: «أرجوكم أن تتوقَّفوا، باسم الله توقّفوا عن إطلاق النار!».
في ظلّ تسارع الأحداث وتصاعد صدى الأزمات في المنطقة، تقف كاريتاس لبنان، بكل ما تمثّله من قيم ومبادئ، لتُعلن بمزيجٍ من الحزم والأمل عن الضائقة التي تواجهها المنظمة والبلاد.
أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، بمناسبة عيد جميع القديسين أنّ القداسة هديّة ورحلة.
يضيء الفاتيكان مغارة عيد الميلاد وشجرته في التاسع من ديسمبر/كانون الأول 2023. ويحتفل بشكل خاصّ بذكرى مرور 800 سنة على أول مغارة في العالم، عبر زينة ستوضع في ساحة القديس بطرس وقاعة بولس السادس.
شدّد الأمين العام لمجمع الأساقفة الكاردينال ماريو غريش، في مؤتمر صحافي بدار الصحافة الفاتيكانية لاختتام الدورة الأولى من سينودس الأساقفة «من أجل كنيسة سينودسيّة: شركة ومشاركة ورسالة»، على أنّ المحرّك الأساسي للقاءات هو الروح القدس.
ترأّس البابا فرنسيس صلاة من أجل السلام تضمّنت تلاوة المسبحة الورديّة وسجودًا أمام القربان مساء أمس في بازيليك القدّيس بطرس-الفاتيكان. اجتمعت في المكان قلوب متألّمة من الحروب في الأراضي المقدسة ومناطق أخرى من العالم. ووجّه الحبر الأعظم صلاته إلى مريم العذراء، ملكة السلام، طالبًا شفاعتها للتدخّل من أجل عالم بخطر وفوضى ولتغيير أولئك الذين يغذّون النزاعات ويثيرونها.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّه يفكّر باستمرار «بالوضع الخطير في فلسطين وإسرائيل». وحضّ على تحرير الرهائن وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزّة.
عبّر البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، عن قلقه وحزنه لما يحدث في إسرائيل وفلسطين، مؤكّدًا صلواته للرهائن والجرحى والضحايا وعائلاتهم.
أكّد البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ الحرب لا تحلّ أي مشكلة، بل تزرع الموت والدمار وتزيد من العدائيّة وتمحو المستقبل.