دعا البابا فرنسيس، في خلال قداس ترأسه في بازيليك القديس بطرس-الفاتيكان بمناسبة اليوم العالمي الثامن للفقراء، إلى ممارسة رحمة المسيح نفسها. وشرح الأب الأقدس، في اليوم الذي حمل شعار «صلاة الفقير ترتفع إلى الله»، أنّ الإيمان المسيحي يجب أن يولّد فينا «روحانيّة بعيون مفتوحة» لا روحانيّة تهرب من العالم؛ روحانيّة تفتح أعيننا على معاناة العالم وبؤس الفقراء.
تحت عنوان «ماتيو ريتشي: إرث من الصداقة والحوار والسلام»، استضافت الجامعة الحبرية الغريغورية أمس يومًا دراسيًّا دوليًّا يسلط الضوء على إرث هذا المرسَل اليسوعي البارز. وقد وصفه أمين سرّ دولة الفاتيكان الكاردينال بييترو بارولين في خلال مشاركته في الحدث بأنّه شخصية مرجعية في مجمل مسيرة الحوار مع الصين.
أكّد البابا فرنسيس أنّ الحبّ وحده يمكن أنّ يفسّر معنى الصليب. وأضاف: «هو حبّ كبير يتجاوز الخطايا ويغفرها، يدخل إلى عمق معاناتنا ويمنحنا القوة لتحمُّلها، ويتجاوز الموت ليهزمها ويخلّصنا. في صليب المسيح توجد كلّ محبة الله ورحمته اللامتناهية».
للحجّاج وعشّاق الفنّ الراغبين في زيارة بازيليك القديس بطرس الفاتيكانيّة وغير القادرين على السفر إلى روما، بات هناك حلّ. فقد أعلن الفاتيكان عن إطلاقه خدمات جديدة مبرمجة عبر الذكاء الاصطناعي تُتيح للجميع الوصول افتراضيًّا إلى كنوز البازيليك المعماريّة.
طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، الصلاة من أجل أوكرانيا وفلسطين وإسرائيل ولبنان وميانمار وموزمبيق والسودان. وقال: «لنصلِّ من أجل السلام في العالم».
بعد أقل من 50 يومًا، سيفتتح البابا فرنسيس الباب المقدّس في بازيليك القديس بطرس، معلنًا بدء السنة اليوبيلية للعام 2025، وهو تقليد كاثوليكي يُحتفل به كل 25 سنة. من المتوقع أن تستقبل روما في خلال هذه السنة نحو 35 مليون حاج وزائر من مختلف أنحاء العالم. ولكن هل روما جاهزة لاستقبالهم؟
على هامش حدث احتضنته الجامعة الغريغورية الحبريّة-روما اليوم حول تأثير الذكاء الاصطناعي على القانون الإنساني الدولي، هنّأ أمين سرّ دولة الفاتيكان الكاردينال بييترو بارولين، الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفوزه في الانتخابات الرئاسية. وتمنى له «حكمة عظيمة» في قيادته. وشدّد على أنّ الحكمة هي الفضيلة الرئيسة للقادة وفقًا للكتاب المقدّس.
ليس سرًّا أنّ السياسة الأميركية تترك بصماتها الواضحة في المشهدَين السياسي والأمني في الشرق الأوسط. ومع تصاعد حدة الحرب في لبنان، كانت الانتخابات الأميركية محطّ متابعة بصفتها منعطفًا قد يحمل في طياته تغييرًا جذريًّا. فكيف تفاعل بعض السياسيين اللبنانيين المسيحيين مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض؟
بعد إطلاق الفاتيكان شخصيّة كرتونيّة، سُمّيت لوتشي، وجهًا مشعًّا للكنيسة الكاثوليكيّة في سنة يوبيل 2025، اجتاحت الشخصّية الإنترنت ووسائل الإعلام. فمن هي لوتشي؟ وإلامَ ترمز؟
طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، الصلاة من أجل أوكرانيا وفلسطين وإسرائيل وميانمار وجنوب السودان. وأردف: «لتُحظر الحرب ولتُواجَه القضايا بالحق والمفاوضات. لتسكت الأسلحة وليُفسَح المجال للحوار».
طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، الصلاة من أجل أوكرانيا المعذبة وفلسطين وإسرائيل ولبنان وميانمار وجنوب السودان وجميع الشعوب التي تعاني بسبب الحروب.
طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، الصلاة من أجل فلسطين ولبنان. وذكر أنّ أوّل الضحايا هم من المدنيين، وأنّه يرى يوميًّا صورًا لأطفال قُتلوا بوحشيّة. واعتبر أنّ من المحزن رؤية كيف تدمِّر الحرب المستشفيات والمدارس، قائلًا: «لنصلِّ من أجل السلام».
ترأّس البابا فرنسيس صباح اليوم قدّاسًا في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان رفعَ في خلاله إلى مجد المذابح قديسين جُددًا من بينهم «شهداء دمشق»، الإخوة المسابكيّون الموارنة الثلاثة. وقال: «لنطلب بثقة شفاعة القديسين الجدد كي نتمكّن نحن أيضًا من اتّباع المسيح في الخدمة وكي نصبح شهود رجاء للعالم».
دفعت الحرب والنزوح، وقبلهما الأزمة الاقتصاديّة، نظام التعليم في لبنان إلى حافة الانهيار. تحوّل نحو نصف عدد المدارس الرسميّة في لبنان إلى مراكز إيواء للنازحين، ما ترك كثيرين من التلامذة بلا تعليم. وفي خضم هذا الواقع الكارثي، تحمل المدارس الكاثوليكيّة شعلة الأمل.
أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، أنّه يتابع بقلق ما يحدث في الشرق الأوسط. وجدّد دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار على جميع الجبهات، وسلك سُبُل الدبلوماسيّة والحوار لتحقيق السلام.
طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، الصلاة من أجل اللبنانيين، وبخاصّة سكان الجنوب الذين اضطروا إلى ترك قراهم.
أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ملعب الملك بودوان في بروكسل-بلجيكا، أنّه يتابع بقلق وألم شديدَين تصاعد الصراع في لبنان.
في اليوم الثاني من رحلته الرسوليّة إلى بلجيكا، من المقرّر أن يجري البابا فرنسيس سلسلة من الاجتماعات والمحطات المهمّة. توفّر هذه الرحلة فرصًا للصلاة والاحتفال والنقاش المفتوح والمثمر بين الكنيسة الكاثوليكية والوجه المتغيّر للمجتمع والثقافة في أوروبا المعاصرة.
طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، مواصلة الصلاة من أجل السلام. وقال: «للأسف، التوتر على جبهات الحرب مرتفع جدًّا. فلنسمع صوت الشعوب التي تطالب بالسلام. لا ننسى أوكرانيا المعذّبة، وفلسطين، وإسرائيل، وميانمار، والعديد من البلدان التي تقاسي الحرب. فلنصلِّ من أجل السلام».
جدّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، طلبه وقف النزاع في فلسطين وإسرائيل. فسأل وقف أعمال العنف والحقد والإفراج عن الرهائن واستمرار المفاوضات وإيجاد حلولٍ للسلام.