طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، الصلاة من أجل فلسطين ولبنان. وذكر أنّ أوّل الضحايا هم من المدنيين، وأنّه يرى يوميًّا صورًا لأطفال قُتلوا بوحشيّة. واعتبر أنّ من المحزن رؤية كيف تدمِّر الحرب المستشفيات والمدارس، قائلًا: «لنصلِّ من أجل السلام».
ترأّس البابا فرنسيس صباح اليوم قدّاسًا في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان رفعَ في خلاله إلى مجد المذابح قديسين جُددًا من بينهم «شهداء دمشق»، الإخوة المسابكيّون الموارنة الثلاثة. وقال: «لنطلب بثقة شفاعة القديسين الجدد كي نتمكّن نحن أيضًا من اتّباع المسيح في الخدمة وكي نصبح شهود رجاء للعالم».
دفعت الحرب والنزوح، وقبلهما الأزمة الاقتصاديّة، نظام التعليم في لبنان إلى حافة الانهيار. تحوّل نحو نصف عدد المدارس الرسميّة في لبنان إلى مراكز إيواء للنازحين، ما ترك كثيرين من التلامذة بلا تعليم. وفي خضم هذا الواقع الكارثي، تحمل المدارس الكاثوليكيّة شعلة الأمل.
أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، أنّه يتابع بقلق ما يحدث في الشرق الأوسط. وجدّد دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار على جميع الجبهات، وسلك سُبُل الدبلوماسيّة والحوار لتحقيق السلام.
طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، الصلاة من أجل اللبنانيين، وبخاصّة سكان الجنوب الذين اضطروا إلى ترك قراهم.
أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ملعب الملك بودوان في بروكسل-بلجيكا، أنّه يتابع بقلق وألم شديدَين تصاعد الصراع في لبنان.
في اليوم الثاني من رحلته الرسوليّة إلى بلجيكا، من المقرّر أن يجري البابا فرنسيس سلسلة من الاجتماعات والمحطات المهمّة. توفّر هذه الرحلة فرصًا للصلاة والاحتفال والنقاش المفتوح والمثمر بين الكنيسة الكاثوليكية والوجه المتغيّر للمجتمع والثقافة في أوروبا المعاصرة.
طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، مواصلة الصلاة من أجل السلام. وقال: «للأسف، التوتر على جبهات الحرب مرتفع جدًّا. فلنسمع صوت الشعوب التي تطالب بالسلام. لا ننسى أوكرانيا المعذّبة، وفلسطين، وإسرائيل، وميانمار، والعديد من البلدان التي تقاسي الحرب. فلنصلِّ من أجل السلام».
جدّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، طلبه وقف النزاع في فلسطين وإسرائيل. فسأل وقف أعمال العنف والحقد والإفراج عن الرهائن واستمرار المفاوضات وإيجاد حلولٍ للسلام.
انتهت اليوم رحلة البابا فرنسيس إلى آسيا وأوقيانوسيا. فبعد 12 يومًا من السفر والاجتماعات واللقاءات والقداديس في إندونيسيا، وبابوا غينيا الجديدة، وتيمور الشرقية وسنغافورة، يعود الحبر الأعظم إلى الفاتيكان. وفي آخر محطة من رحلته، التقى البابا مجموعة من الشباب من ديانات مختلفة في الكلّية الكاثوليكيّة جونيور في سنغافورة، وكان له معهم حديث عفويّ.
نظّمت بطريركيّة الأرمن الكاثوليك احتفالًا رسميًّا وشعبيًّا في ساحة الشهداء-بيروت، لبنان ليل أمس الخميس، لاستقبال جثمان البطريرك كريكور بيدروس أغاجانيان آتيًا من روما. وسيستقرّ الجثمان في كاتدرائية مار غريغوريوس ومار الياس النبي للأرمن الكاثوليك في وسط العاصمة اللبنانية.
طلب البابا فرنسيس من العذراء مريم أن تهب السلام لجميع الشعوب وبشكل خاصّ لآسيا وأوقيانوسيا والمحيط الهادئ. وقال اليوم بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي في ملعب «السير جون غيز» في بورت مورسبي، بابوا غينيا الجديدة: «لا للتسلّح واستغلال البيت المشترك! نعم للّقاء بين الشعوب والثقافات، نعم لانسجام الإنسان مع المخلوقات!».
بعد وصول البابا فرنسيس اليوم إلى عاصمة بابوا غينيا الجديدة بورت مورسبي، يبدأ غدًا السبت 7 سبتمبر/أيلول سلسلة محطّات مهمّة. وتمتدّ زيارته البلاد حتّى يوم الاثنين المقبل.
حطّت صباح اليوم في مطار جاكرتا الدولي طائرة البابا فرنسيس الآتية من روما. ويزور الأب الأقدس إندونيسيا في رحلة تدوم حتّى 6 سبتمبر/أيلول الحالي، ينتقل بعدها إلى ثلاثة بلدان أخرى في جنوب شرق آسيا وأوقيانوسيا.
أكّد البابا فرنسيس صباح اليوم في القصر الرسولي الفاتيكاني، في خلال لقاء مع المشاركين في الجمعية العامّة غير العادية للدائرة الفاتيكانيّة للبشارة وتحديدًا للقسم الخاص بالكرازة الأولى والكنائس الخاصّة الجديدة، أنّنا لا نعيش في مجتمع مسيحي، ولكنّنا مدعوون إلى العيش كمسيحيين في المجتمع المتعدّد.
عبّر البابا فرنسيس في لقاء مع الأساقفة اللاتين في المنطقة العربيّة في القصر الرسوليّ الفاتيكانيّ أمس عن قربه منهم ومن الكنائس التي يمثّلونها. وقال لهم: «ليمنحكم الربّ القوّة للشهادة لإيمانكم به، حتّى من خلال الحوار المحترم والصادق مع الجميع».
أكّد البابا فرنسيس، صباح اليوم في المقابلة العامّة الأسبوعيّة، أنّ العمل بشكل ممنهج لصدّ المهاجرين الذين يعبرون البحار والصحاري للوصول إلى أرض يعيشون فيها بسلام وأمان، يُعدّ خطيئة جسيمة.
طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، مواصلة الصلاة من أجل السلام في فلسطين وإسرائيل وكذلك في أوكرانيا المعذّبة وميانمار لأنّ «الشعوب تطلب السلام».
طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، مواصلة الصلاة من أجل أن تُفتح طرق السلام في الشرق الأوسط، فلسطين وإسرائيل وكذلك في أوكرانيا المعذّبة وميانمار، وفي كلّ منطقة حرب، من خلال التزام الحوار والتفاوض والامتناع عن الأعمال وردود الفعل العنيفة.
جدّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، وبمناسبة الذكرى السنويّة لقصف هيروشيما وناغازاكي بالأسلحة النوويّة، دعوته للصلاة من أجل السلام في أوكرانيا الممزّقة والشرق الأوسط والسودان وميانمار.