فرح القيامة يتجلّى في حضور الشباب اللبناني إلى جانب الفقراء، وتحدّي الأوضاع المتردّية السائدة.
إضاءة على حياة القديس جرجس، وثباته في إيمانه حتى الشهادة.
شهادة حياة معلّمة لبنانيّة اختبرت الآلام الجسديّة التي أدخلت نفسها في دهليز مظلم، وعانت الآلام الروحيّة بعد الانفصال عن شريكها. 7 سنوات من الإحباط، قابلتها 7 سنوات من المعاناة، عاشتها بقلب متخبّط في الأحزان إلى أن عبرت درب الصليب منتصرة مع الربّ القائم من بين الأموات. إنها ريبيكا حبشي التي تشارك قرّاء "آسي مينا" اختبارها العميق مع الربّ يسوع، وتخبر عن مسيرة شفاء روحي بعد خضوعها لعمليّة جراحيّة وانفصالها عن زوجها.
جماعة "رسالة حياة" تنظّم رسيتالًا دينيًّا احتفالًا بقيامة الربّ يسوع من بين الأموات،
مبادرة مهمّة تطلقها مدرسة كاثوليكيّة لبنانيّة في ظل الأوضاع المتردّية
بكركي تحتفل باثنين الفصح.
أبرشيّة بيروت المارونيّة تحتفل بأحد القيامة.
البطريرك الكاثوليكوس لكرسي كيليكيا للأرمن الكاثوليك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان يحتفل أحد القيامة.
بكركي تحتفل بأحد القيامة.
أبرشيّة بيروت المارونيّة تحتفل برتبة سجدة الصليب.
بكركي تحتفل برتبة سجدة الصليب.
"عزمت على أن أقف بالروح عند أقدام الصليب لكي أتلقّى ذلك الندى الإلهي الجاري منه، وفهمت أن عليّ، بعد ذلك، أن أرشّه على النفوس… وكانت صرخة يسوع على الصليب ترنّ باستمرار في قلبي: "أنا عطشان!" (يو 19: 28). هذا ما أخبرته معلّمة الكنيسة القديسة تريزيا الطفل يسوع في كتاباتها عن صرخة المخلّص التي لمست قلبها وشجّعتها كي تعمل من أجل خلاص نفوس الخطأة (الأعمال الكاملة، مخطوط أ، الفصل الخامس، 4).
أبرشيّة بيروت المارونيّة تحتفل بخميس الأسرار.
البابا فرنسيس يترأس قداس تبريك الزيوت في خميس الأسرار في بازيليك القديس بطرس في الفاتيكان.
شهادة حياة شاب لبناني سلّم ذاته للربّ منذ نعومة أظفاره، متخطّيًا الشلل النصفي وداء الصرع لأنه تسلّح بإيمانه وحبّه لله، وسار على درب الطفولة الروحيّة التي رسمتها القديسة تريزيا الطفل يسوع. إنه شربل غانم الذي يشارك قرّاء "وكالة الأنباء الكاثوليكيّة" اختباره حضور الربّ في حياته ودور العناية الإلهيّة في نموّه الروحي.
الألم في المسيحيّة يتحوّل إلى وثبة نحو القيامة بعد اقترانه بالسرّ الفصحي.
أبرشيّة بيروت المارونيّة تحتفل بأحد الشعانين.
الكنيسة الكلدانيّة تحتفل بأحد الشعانين في لبنان.
بكركي تحتفل بالشعانين.
الصوم يجمع المسيحيين والمسلمين في هذا العام، ويخلق فرصة متجدّدة للّقاء مع الإخوة والاتحاد بالصلاة من أجل الارتقاء إلى قلب الله.