تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس الشهيد تاودورس الكبير في تواريخ مختلفة، منها 3 سبتمبر/أيلول من كلّ عام. قدّيس قُطِعَ رأسه حبًّا بالمسيح.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس أيجيديوس في 31 أغسطس/آب من كلّ عام. قدّيس أمضى حياته في الصلاة والتأمّل داخل مغارة.
ناجي الأسطا، فنّان لبنانيّ ورث الصوت الجميل والحسّ الفنّي من والدَيه. درس الموسيقى الشرقيّة مدّة ستّ سنوات في المعهد الموسيقي الوطني. انطلق بمشواره الفنّي عام 2005، ومن أشهر أغانيه: «تعبوا أعصابي»، و«كبرانة براسا». وبمناسبة تطويب البطريرك إسطفان الدويهي، شارك الأسطا، في أُوبِريت روحيّة بعنوان «من تحت الأرزة». يطلّ اليوم عبر «آسي مينا»، ليُشاركنا اختباره الحيّ مع الله والوجود.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس بيمين الناسك في تواريخ مختلفة، منها 27 أغسطس/آب من كلّ عام. هو قدّيس الصلاة والحكمة والتجرّد والتقشّف.
تحتفل الكنيسة المقدّسة، بتذكار القدّيس الشهيد أدريانوس في 26 أغسطس/آب من كلّ عام. قدّيس آمن بالمسيح، وسفك دمه حبًّا به.
الفنّانة آمال طنب، نجمة لبنانيّة وحنجرة فريدة. عندما تغنِّي تسحر القلوب بإحساسها المرهف، وتُسافر بها إلى عوالم السلام والحبّ والأمل. هي شقيقة الفنّانتَين رونزا وفاديا طنب، وعالم الفلك والباراسيكولوجي سمير طنب. انطلقت في رحلتها الفنّية مع الأخوين الرحباني، وشاركت بعدها في برنامج ستوديو الفنّ عام 1973، ونالت الميداليّة الذهبيّة. تصبّ معظم أعمالها الفنّية في خانة الترانيم الدينيّة، بالإضافة إلى بعض الأغاني الرومانسيّة والوطنيّة. تطلّ اليوم عبر «آسي مينا» لتُشاركنا اختبارها الحيّ، المفعم بالمحبّة والعطاء اللامتناهيَين.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس أفتيخيوس في 24 أغسطس/آب من كلّ عام. قدّيس بشّر بكلمة المسيح بكلّ جرأة، حتى الاستشهاد.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس الشهيد سيمفوريانوس في تواريخ مختلفة، منها 22 أغسطس/آب من كلّ عام. قدّيس تضرّع لله كي يمنحه نعمة الاستشهاد من أجل اسمه، فمات مقطوع الرأس حبًّا به.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القدّيس برنردوس في 20 أغسطس/آب من كلّ عام. قديس اشتهر بتواضعه ومحبّته ووداعة قلبه واتِّحاده بالربّ.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس أندراوس ورفاقه في تواريخ مختلفة، منها 19 أغسطس/آب من كلّ عام. قدّيس اختار مع رفاقه الاستشهاد حبًّا بالربّ يسوع.
الأخت د. سوزان واكيم، من جمعيّة الراهبات الباسيليّات المخلّصيّات، وأستاذة محاضرة في جامعة القدّيس يوسف ومعهد القدّيس بولس للفلسفة واللاهوت-حريصا والجامعة الأنطونيّة، في لبنان. تطلّ اليوم عبر «آسي مينا» لِتُخبرنا عن اختبارها المتوّج بالإيمان والثقة المطلقة بالمسيح الذي لا يتركها أبدًا.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس الشهيد ميرون الكاهن في 17 أغسطس/آب من كلّ عام. قدّيس كان مثالًا للراعي الصالح الذي أدار رعيّته بكلّ أمانة وغيرة، واستشهد حبًّا بالمسيح.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار انتقال العذراء مريم والدة الإله في 15 أغسطس/آب من كلّ عام. وفي هذا العيد المبارك، نُجَدِّد إيماننا الحقّ بعقيدة انتقال العذراء مريم بالنفس والجسد إلى السماء، واضعين ثقتنا المطلقة بربّنا وإلهنا يسوع المسيح.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار النبيّ ميخا في تواريخ مختلفة، منها 14 أغسطس/آب من كلّ عام. هو صاحب سفر ميخا الذي آمن بدعوته ووبَّخَ شعب الله بكلّ شجاعة.
رندة كعدي، ممثّلة لبنانيّة قديرة، وابنة الكاتب خليل كعدي. دخلت عالم التمثيل عن طريق المخرج أنطوان ريمي الذي عرض عليها المشاركة في أفلام قصيرة، كان أوّلها «الشهباء». قدّمت كثيرًا من الأعمال الفنّيّة الرائعة، وعاصرت عمالقة التمثيل، حتى استحقّتْ عن جدارة لقب «سيّدة الشاشة اللبنانيّة». تطلّ اليوم عبر «آسي مينا» لتُشارِكَنا اختبارها المتوّج بمحبّة الله والتمسّك بوصاياه حتّى النفس الأخير.
الأب يوسف بتريلا، راهب فرنسيسكانيّ رومانيّ الأصل، يقيم في دير مار فرنسيس للإخوة الأصاغر الديريين، في أعالي عين الغصين-زحلة، لبنان. يطلّ اليوم عبر «آسي مينا» ليُخبرنا عن دور القدّيس فرنسيس وعمله وأثره في حياة القدّيسة كلارا.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القديس الشهيد لورنسيوس في 10 أغسطس/آب من كلّ عام. قديس استشهد متحملًا الآلام حبًّا بالربّ يسوع.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكية بتذكار القدّيس رومانو في 9 أغسطس/آب من كلّ عام. هو من اكتشف سرّ الإيمان القويم عن طريق جهاد القدّيس لورنسيوس، فآمن بالمسيح واستشهد حبًّا به.
الأب نجيب العميل، هو خادم كنيسة التجلّي في بلدة رميش اللبنانيّة الجنوبيّة، يطلّ اليوم عبر «آسي مينا» في عيد التجلّي، ليُخبرنا عن مراحل تأسيس هذه الكنيسة وما مرَّتْ به حتى اليوم.
إيلي حصروتي، مهندس اتّصالات وموسيقيّ لبناني، ومؤسِّس «مبادرة 4 آب». هو نجل غسّان حصروتي، موظّف أهراء مرفأ بيروت، وضحيّة انفجار 4 أغسطس/آب 2020. يطلّ اليوم في الذكرى الرابعة لانفجار المرفأ، عبر «آسي مينا»، ليُخْبرنا عن اختباره مع المأساة، وكيف بلغ حدود السلام والرحمة في غمرة هذا الموت.