تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديس أنطونيوس الكبير، أب جميع الرهبان، في 17 يناير/كانون الثاني من كل عام. هو من عاش حياة النسك والفضيلة، وتتلمذ على يديه الكثير من الرهبان.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بعيد سيّدة الزروع في 15 يناير/كانون الثاني من كل عام. وهو يحمل الكثير من الدلالات، وقد صلّى آباؤنا باستمرار فيه، طالبين من مريم العذراء أن تبارك مزروعاتهم بتضرّعها معهم للربّ.
تحيي الكنيسة الكاثوليكيّة تذكار القديس يوحنا الكوخي في 15 يناير/كانون الثاني من كل عام. هو من ترك بيت أبيه بالسرّ، مكرّسًا حياته للربّ، ثمّ رجع إليه متسوّلًا. اختبر الألم لكنه ظلّ ثابتًا في إيمانه.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديس يعقوب أسقف نصيبين في 13 يناير/كانون الثاني من كل عام. هو من عاش حياة النسك والزهد، وتميّز بمحبّته للفقراء والأيتام والأرامل، فاستحقّ أن ينال المجد الأبدي.
تحيي الكنيسة الكاثوليكيّة تذكار القديس تاودوسيوس في 11 يناير/كانون الثاني من كل عام. هو من عاش حياة النسك والفضيلة طوال حياته، وأنشأ الكثير من الأديار، ووضع القوانين للرهبان.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديس غريغوريوس أسقف نيصص في 10 يناير/كانون الثاني من كل عام. هو من عاش حياته يدافع عن الإيمان الحقّ، وعُرِفَ بكتاباته اللاهوتيّة وتفاسير الكتب المقدّسة.
تحيي الكنيسة المقدّسة تذكار مديح يوحنا المعمدان في 7 يناير/كانون الثاني من كل عام.
نحتفل معًا في الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار اعتماد الربّ يسوع في نهر الأردن في 6 يناير/كانون الثاني من كل عام. في ذلك اليوم، بدأ يسوع رسالته العلنيّة، وظهر الثالوث الأقدس في عماده للمرّة الأولى في تاريخ البشريّة.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار البابا القديس غايوس في 4 يناير/كانون الثاني من كل عام. هو من شهد لكلمة الله بالقول والفعل حتى نال إكليل المجد حبًّا بالمسيح.
في تذكار تقدمة يسوع إلى الهيكل، نتذكّر معًا نشيد سمعان الشيخ الذي عبّر من خلاله عن فرحه لرؤية الطفل يسوع، كاشفًا الكثير عن شخصيّة الربّ ورسالته الخلاصيّة.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار ختان الربّ يسوع في 1 يناير/كانون الثاني من كل عام، فنتذكّر ختانه بالجسد. وهو خضع لذلك الفعل كي يظهر لنا حقيقة ناسوته وأنه من نسل إبراهيم المختون، وأراد أيضًا أن يؤكد أنه لم يأتِ لينقض شريعة الأنبياء بل ليكمّلها.
يُعتبر اليوم العالمي للسلام في الأوّل من يناير/كانون الثاني مناسبة مميّزة تتّحد فيها البشريّة للصلاة من أجل إحلال السلام في العالم.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديسة تاودورا في 30 ديسمبر/كانون الأوّل من كل عام. هي من تميّزت بجمالها الداخلي والخارجي، ووثقت بمشيئة الربّ، على الرغم من التحدّيات التي واجهتها.
تحيي الكنيسة الكاثوليكيّة تذكار مذبحة أطفال بيت لحم في 29 ديسمبر/كانون الأوّل من كل عام، وتعتبرهم شهداء لأنّهم قُتِلُوا وسُفِكَت دماؤهم من أجل المسيح.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القديسة الشهيدة مارينا (مارغريتا) في تواريخَ مختلفة، منها 28 ديسمبر/كانون الأوّل من كل عام. هي من اعتنقت المسيحيّة، وأحبّت المسيح حتى الاستشهاد.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديس إسطفانوس أوّل الشهداء في تواريخَ مختلفة، منها 27 ديسمبر/كانون الأوّل من كلّ عام. هو من أحبّ المسيح وشهد له بكل شجاعة وإيمان أمام اليهود والشيوخ والكتبة، فحكموا عليه بالرجم بالحجارة، ما أدّى إلى استشهاده وتتويجه بإكليل المجد.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار تهنئة مريم العذراء في 26 ديسمبر/كانون الأوّل من كل عام، وتدعونا في هذا العيد إلى شكر الله مع العذراء على نعمه اللامتناهية، خاصّة هديّته الأعظم، الابن المتجسّد يسوع المسيح.
يُعدّ ميلاد الطفل يسوع الحدث العظيم الذي بدّل وجه الكون. وقد تغنّى الشعراء بميلاده، منهم جبران خليل جبران وأحمد شوقي.
يطلّ ميلاد يسوع في 25 ديسمبر/كانون الأوّل من كل عام، وهو يدعونا للرجوع إلى الذات والتأمّل في كلمة الله كي نبلغ معًا جوهر العيد الحقيقي، ميلاد المحبّة والتسامح.
يطلّ عيد ميلاد الربّ يسوع في 25 ديسمبر/كانون الأوّل من كل عام، حاملًا في طيّاته رموزًا نورانيّة تحاكي الوجدان المسيحي.