تحيي الكنيسة المقدّسة تذكار القديس صفرونيوس بطريرك أورشليم في تواريخَ مختلفة، منها 11 مارس/آذار من كل عام.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار الشهداء الأربعين في تواريخَ مختلفة، منها 9 مارس/آذار من كل عام. هم من استشهدوا حبًّا بالمسيح.
الفنّانة والإعلاميّة داليا فريفر امرأة قويّة، تميّزت بحضورها وأدائها وصوتها الجميل. بعد فقدانها البصر، اتّخذت «التحدّي» شعارًا لحياتها فحقَّقت كثيرًا من الإنجازات وحصدت جوائز عدة، منها اسمها المدوّن في كتاب غينيس عندما حطّمت الرقم القياسي في استضافة أكبر عدد من الأشخاص ومحاورتهم على الهواء مباشرةً.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيسَيْن الشهيدَيْن بولس وأخته يولياني في تواريخَ مختلفة، منها 4 مارس/آذار من كلّ عام. نال هذان القديسان إكليل الشهادة حبًّا بالربّ يسوع.
تُحيي الكنيسة الكاثوليكيّة تذكار القديس توما الأكويني في تواريخَ مختلفة، منها 3 مارس/آذار من كل عام. هو لاهوتي وفيلسوف، تميّز بتواضعه على الرغم من عبقريّته العلميّة وبلوغه أسمى المراتب.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديس يوحنا مارون بطريرك أنطاكيا في 2 مارس/آذار من كل عام. هو قديس الصلاة والدفاع عن الإيمان الحقّ ومحبّة الفقراء حتى النفس الأخير.
جويل رياشي، راهبة من جمعيّة راهبات الصليب في لبنان، والتي أسَّسها الطوباوي يعقوب الكبوشي تطلّ اليوم عبر «آسي مينا» لِتُخْبِرنا عن رسالة الجمعيّة ودورها في التصدّي للتحدّيات التي تعترض دروب الشبيبة.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار الناسكتَين البتولتَين كورا ومارانا في 28 فبراير/شباط من كلّ عام. هما قديستان تتلمذتا على يد القديس مارون، وسارتا في دروب النسك والتخلّي عن أمجاد العالم.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القديس تلالاوس في 27 فبراير/شباط من كلّ عام. قديس هجر أمجاد هذا العالم، وبنى لنفسه ناووسًا ضيّقًا عاش فيه عشر سنوات تكفيرًا عن خطاياه.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار البارّة مارغريت التائبة في تواريخ مختلفة، منها 24 فبراير/شباط من كل عام. هي من اختبرت الخطيئة، لكنّها ندمت عن جميع ذنوبها حين اخترقت نعمة المسيح كيانها.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القديس أوسطاطيوس بطريرك أنطاكيا، في 21 فبراير/شباط من كلّ عام. وهو قديس الفضيلة والعلم والدفاع عن الإيمان القويم حتى الرمق الأخير.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار البارّ يعقوب الناسك في 20 فبراير/شباط من كل عام. وهو من تتلمذ على يد القديس مارون، وسار على مثاله في طريق النسك والزهد والتقشّف، متسلِّقًا سلّم المجد الأبديّ.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار شهداء صور الخمسمئة في 19 فبراير/شباط من كل عام. هم من أعلنوا إيمانهم الحقّ بكلّ شجاعة، وتوِّجوا بإكليل النصر حبًّا بالمسيح.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار البابا القديس لاون الكبير في تواريخ مختلفة، منها 18 فبراير/شباط من كل عام. وهو من تميّز بشجاعته في دفاعه عن الإيمان القويم حتى الرمق الأخير.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار البار كونرادوس في 17 فبراير/شباط من كلّ عام. هو من أسرع وشَهِدَ للحقّ، فأنقذ فقيرًا مسكينًا من ذنب لم يصنعه، بل هو من فعله عن غير قصد.
شربل دغفل، لبنانيّ مسيحيّ، وحيد بين أخواته الستّ. أصيب بالشلل الرباعيّ نتيجة تعرُّضه لحادثة قبل أربعة وعشرين عامًا. لكنّ رحلته مع الألم كانت مختلفة بفضل مار شربل مخلوف.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديس كلود في 15 فبراير/شباط من كل عام. هو من ساند القديسة مارغريت ماري ألاكوك في نشر عبادة قلب يسوع الأقدس.
«الصوم فعل إيمان وارتقاء وتجرُّد من الحالة المادّية إلى مستوى الألوهة. يتَّحِد المخلوق بالخالق، فتتجلّى في الصوم أجمل صورة للحبيب والحبيبة كما عبّرَ عنه سفر نشيد الأناشيد. فهو التعبير الأسمى عن الحبّ الإلهيّ لنا، وجواب المخلوق للخالق». بهذه الكلمات شرح الأب دافيد شعيا معنى الصوم في حديث خاص إلى «آسي مينا».
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القديس الشهيد كارلمبيوس في تواريخ مختلفة، منها 11 فبراير/شباط من كل عام. هو من شَهِدَ للمسيح بكلّ جرأة، حتى نال إكليل النصر لأجل اسمه.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديسة سكولاستيكا البتول في 10 فبراير/شباط من كلّ عام. هي من كرّست ذاتها بكلّيتها للربّ يسوع على مثال شقيقها القديس مبارك.