بالقداديس والصلوات تستعدّ مدينة أسّيزي الإيطاليّة لتذكار القدّيسة كلارا الليتورجيّ الواقع في 11 أغسطس/آب الحالي.
بمناسبة عيد العذراء سيّدة الثلوج وتذكار تدشين بازيليك القديسة مريم الكبرى في روما، يشارك البابا فرنسيس عند الساعة الخامسة من بعد ظهر اليوم بصلاة المساء في هذه الكنيسة. وفي خلال الدعاء، تُنثَر ورود بيض، من فتحة في سقف الكنيسة، استذكارًا لأعجوبة تساقط الثلوج على المكان في 5 أغسطس/آب من العام 358.
«لنصلِّ من أجل أن يخدم القادة السياسيّون شعبهم، ويعملوا للتنمية البشريّة المتكاملة والخير العام، ويهتمّوا بمن فقدوا وظائفهم ويعطوا الأولويّة للأكثر فقرًا». هذا ما طلب البابا فرنسيس الدعاء من أجله في شهر أغسطس/آب الحالي.
بمناسبة تذكار سيّدة الملائكة والاحتفال بـ«غفران أسّيزي»، ينطلق عند الساعة الخامسة والنصف من بعد ظهر اليوم بتوقيت إيطاليا، مؤمنون من أسّيزي الإيطاليّة بحجّ على الأقدام من وسط المدينة إلى بازيليك القديسة مريم سيّدة الملائكة الواقعة في السهل المجاور للمدينة.
أعلن البابا فرنسيس أنّ من الضروري الثبات في محبّة المسيح من أجل عيش الدعوة الإلهيّة بشكل جيّد. وفسّر أنّ ذلك يحصل من خلال الحوار المستمرّ مع يسوع في الصلاة اليوميّة والأمانة للنذور الرهبانيّة التي تعبّر بشكل جميل عن التكرّس.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ الروح القدس يحوّل الفوضى الكامنة في داخل كلّ إنسان، حيث هناك أفكار الجسد وأفكار الروح، إلى عالم منظّم. ورأى أنّ شفاء الفوضى الاجتماعيّة والسياسيّة تبدأ بشفاء فوضى قلوبنا.
التقى البابا فرنسيس صباح اليوم وفد رهبان بوذيّين من تايلندا في القصر الرسولي الفاتيكاني. وفي كلمة ألقاها أمامهم، استرجع الأب الأقدس ذكريات رحلته الرسوليّة إلى تايلندا واستقبال أهل البلد الحارّ له في العام 2019. ودعاهم إلى متابعة الحوار مع الكنيسة الكاثوليكيّة في بلادهم.
يفتتح البابا فرنسيس اليوم العالمي للأطفال بحدث كبير في الملعب الأولمبي بالعاصمة الإيطاليّة روما عند الساعة الثالثة والنصف من بعد ظهر اليوم. ويشارك في الحدث أطفال قادمون من 100 دولة مختلفة.
دعا البابا فرنسيس صباح اليوم راهبات القلب الأقدس العاملات في الاستشفاء وبنات القدّيس كاميلّو إلى التمييز كي لا يخفنَ. وطلب منهنّ الاندفاع بقوّة تشبه تلك التي تحلّى بها مؤسِّسوهنّ بغية المخاطرة من أجل خير الإخوة والأخوات. وطلب منهنّ أن يتساءلنَ عن أنواع الفقر المنتشرة في عصرنا اليوم.
صدّق البابا فرنسيس صباح اليوم على أصوات الكرادلة والأساقفة بالموافقة على إعلان قداسة الطوباويّين الشهداء الإخوة المسابكيّين الموارنة. وقرر استدعاء كونسيستوار لمناقشة إعلان قداسة أربعة طوباويّين منهم كارلو أكوتيس.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ التواضع باب جميع الفضائل. ورأى أنّ «التواضع هو كلّ شيء. وهو ما يخلّصنا من الشرير ومن خطر التآمر معه. فالتواضع مصدر السلام في العالم وفي الكنيسة»، وعندما يغيب التواضع تندلع الحروب وتتصاعد الاختلافات والانقسامات.
بمناسبة مرور 5 سنوات على صدور الإرشاد الرسولي ما بعد السينودس «المسيح يحيا»، يجتمع في روما نحو 300 ممثل عن مجالس الأساقفة في 110 بلدان. يرتبط اللقاء مباشرة بالتحضيرات للقاء العالمي للشبيبة المقبل في عاصمة كوريا الجنوبيّة سيول 2027، ويُعقَد في دار الضيافة «إل كارميلو» بالعاصمة الإيطاليّة.
أصدرت دائرة عقيدة الإيمان الفاتيكانيّة اليوم «معايير من أجل تمييز ظواهر مفترضة خارقة للطبيعة». تحلّ هذه المعايير محلّ تلك الصادرة عام 1978 في خلال حبريّة البابا بولس السادس، وتدخل حيّز التنفيذ في عيد العنصرة، يوم الأحد المقبل.
أعلن البابا فرنسيس أنّ كلمة المحبّة في عصرنا تتردّد على لسان كثيرين من «المؤثّرين» وفي أغانيّ عدّة. لكنّ هناك حبًّا آخر يعلّم عنه مار بولس في رسالته الأولى إلى أهل قورنتوس.
أكد البابا فرنسيس في رسالته لليوم العالمي للأجداد والمسنّين أنّ الله لا يتخلّى أبدًا عن أبنائه، حتّى لو أصبحوا طاعنين في السنّ وخارت قواهم. وفسّر أنّ الله لا يترك أيًّا من «صخوره»، وبخاصّة تلك «القديمة»، لأنّ عليها ترتكز الصخور «الحديثة» لتبني معًا هيكلًا روحيًّا.
يلتقي البابا فرنسيس، بعد ظهر اليوم في رعيّة القدّيس يوسف في التريونفالي بالعاصمة الإيطاليّة روما، كهنة مضت أكثر من 40 سنة على سيامتهم الكهنوتيّة. ويتوقّف الأب الأقدس للإصغاء إليهم والتحاور معهم.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ التقاليد الشرقيّة كنز جوهري في الكنيسة، بخاصّة في عصرنا الذي «يقتطع الجذور». ورأى أنّ الشرق المسيحي يسمح بالاستقاء من مصادر الروحانيّة القديمة دائمة التجدد.
يُعقَد على مدى يومين في حاضرة الفاتيكان والعاصمة الإيطاليّة روما اللقاء الدولي الثاني للأخوّة العالميّة 2024 بعنوان: «كُنْ إنسانًا».
نشرت دار الصحافة الفاتيكانيّة اليوم شعارات رحلة البابا فرنسيس إلى جنوب شرق آسيا في أواخر الصيف المقبل.
حضّ البابا فرنسيس صباح اليوم الحرس السويسري الحبري على تعزيز الحياة الجماعيّة في ما بين أعضائه. وقال إنّ العادة جرت بين شباب اليوم أن يمضوا الوقت وحيدين أمام شاشات الكومبيوتر أو الخلوي، لكنّه يشجع الحرس على السير بعكس التيّار وتمضية وقت الفراغ بالنشاطات الجماعيّة والتعرّف إلى روما وعيش الأخوّة وممارسة الرياضة وغيرها.