أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ التواضع باب جميع الفضائل. ورأى أنّ «التواضع هو كلّ شيء. وهو ما يخلّصنا من الشرير ومن خطر التآمر معه. فالتواضع مصدر السلام في العالم وفي الكنيسة»، وعندما يغيب التواضع تندلع الحروب وتتصاعد الاختلافات والانقسامات.
بمناسبة مرور 5 سنوات على صدور الإرشاد الرسولي ما بعد السينودس «المسيح يحيا»، يجتمع في روما نحو 300 ممثل عن مجالس الأساقفة في 110 بلدان. يرتبط اللقاء مباشرة بالتحضيرات للقاء العالمي للشبيبة المقبل في عاصمة كوريا الجنوبيّة سيول 2027، ويُعقَد في دار الضيافة «إل كارميلو» بالعاصمة الإيطاليّة.
أصدرت دائرة عقيدة الإيمان الفاتيكانيّة اليوم «معايير من أجل تمييز ظواهر مفترضة خارقة للطبيعة». تحلّ هذه المعايير محلّ تلك الصادرة عام 1978 في خلال حبريّة البابا بولس السادس، وتدخل حيّز التنفيذ في عيد العنصرة، يوم الأحد المقبل.
أعلن البابا فرنسيس أنّ كلمة المحبّة في عصرنا تتردّد على لسان كثيرين من «المؤثّرين» وفي أغانيّ عدّة. لكنّ هناك حبًّا آخر يعلّم عنه مار بولس في رسالته الأولى إلى أهل قورنتوس.
أكد البابا فرنسيس في رسالته لليوم العالمي للأجداد والمسنّين أنّ الله لا يتخلّى أبدًا عن أبنائه، حتّى لو أصبحوا طاعنين في السنّ وخارت قواهم. وفسّر أنّ الله لا يترك أيًّا من «صخوره»، وبخاصّة تلك «القديمة»، لأنّ عليها ترتكز الصخور «الحديثة» لتبني معًا هيكلًا روحيًّا.
يلتقي البابا فرنسيس، بعد ظهر اليوم في رعيّة القدّيس يوسف في التريونفالي بالعاصمة الإيطاليّة روما، كهنة مضت أكثر من 40 سنة على سيامتهم الكهنوتيّة. ويتوقّف الأب الأقدس للإصغاء إليهم والتحاور معهم.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ التقاليد الشرقيّة كنز جوهري في الكنيسة، بخاصّة في عصرنا الذي «يقتطع الجذور». ورأى أنّ الشرق المسيحي يسمح بالاستقاء من مصادر الروحانيّة القديمة دائمة التجدد.
يُعقَد على مدى يومين في حاضرة الفاتيكان والعاصمة الإيطاليّة روما اللقاء الدولي الثاني للأخوّة العالميّة 2024 بعنوان: «كُنْ إنسانًا».
نشرت دار الصحافة الفاتيكانيّة اليوم شعارات رحلة البابا فرنسيس إلى جنوب شرق آسيا في أواخر الصيف المقبل.
حضّ البابا فرنسيس صباح اليوم الحرس السويسري الحبري على تعزيز الحياة الجماعيّة في ما بين أعضائه. وقال إنّ العادة جرت بين شباب اليوم أن يمضوا الوقت وحيدين أمام شاشات الكومبيوتر أو الخلوي، لكنّه يشجع الحرس على السير بعكس التيّار وتمضية وقت الفراغ بالنشاطات الجماعيّة والتعرّف إلى روما وعيش الأخوّة وممارسة الرياضة وغيرها.
أجرى البابا فرنسيس ظهر اليوم محادثات ودّية جدًّا مع ملك الأردن عبدالله الثاني بن الحسين الذي «تجمعه به معرفة طويلة الأمد»، بحسب ما صدر عن دار الصحافة الفاتيكانيّة.
شجّع البابا فرنسيس صباح اليوم كهنة الرعايا على العمل من أجل بناء كنيسة سينودسيّة في أماكن خدمتهم حول العالم. ورأى أنّ على الكنيسة الإصغاء إليهم.
دعا البابا فرنسيس إلى الصلاة في خلال شهر مايو/أيّار 2024 من أجل المكرّسات والمكرّسين والإكليريكيّين.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ الفضائل الإلهيّة تُبعد الرجال والنساء عن خطر التعجرف والتغطرس. ووصف التكبّر بالسمّ القاهر، إذ تُفسد قطرة واحدة منه حياة كاملة موجّهة نحو الخير.
يرتفع عدد الأشخاص العُزّاب في المجتمعات المعاصرة. فعلى الرغم من سعي كثيرين إلى الزواج، يجدون أنفسهم غير قادرين على تحقيق ذلك.
نفى البابا فرنسيس صباح اليوم أن تكون القناعة سببًا لانتزاع السعادة من حياة الإنسان. وشدّد على أنّ القناعة تجعل الشخص يتذّوق «خيرات الحياة» بشكل أفضل. ورأى أنّ عيش السعادة بقناعة يُعطي فرحًا يُزهر في قلب الإنسان.
بمناسبة مرور 40 سنة على اللقاء الذي أطلق الأيّام العالميّة للشبيبة، يحتفل مركز القديس لورنزو الدولي للشبيبة في روما بقدّاسَيْن إلهيَّين وبسهرة صلاة وتسبيح تبدأ في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان.
بعد انتشار خبر زيارة البابا فرنسيس إندونيسيا أواخر الصيف المقبل، أعلن رئيس أساقفة جاكرتا الكاردينال إنيساسيوس سوهاريو أنّ الرحلة ستكون فرصة للكاثوليك لاكتشاف رسالة الحبر الأعظم الإنسانيّة وممارستها.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ فضيلة القوّة تساعد في التغلّب على «الأعداء الداخليّين الذين يشلّون حركتنا» مثل: القلق والمعاناة والخوف. وأضاف أنّها تُسهم أيضًا في الصمود أمام عقبات الاضطهاد ومصاعب الحياة اليوميّة غير المتوقّعة.
أصدرت دائرة عقيدة الإيمان ظهر اليوم إعلانًا بعنوان «كرامة لامتناهية». وفيه توقّفت عند الكرامة البشريّة، وعدّدت بعض ما يهدّدها. فقالت إنّ تغيير الجنس يعرّض هذه الكرامة للخطر، وتوقّفت عند التنكيل بالأشخاص بسبب ميولهم الجنسيّة وغيرها.