إذا كنت من منطقة الشرق الأوسط أو تنتمي إلى كنيسة شرقية كاثوليكية، فأغلب الظنّ سمعت عن دائرة الكنائس الشرقية. فما هي هذه الدائرة الفاتيكانية؟
انتهت الأيام العالمية للشبيبة في لشبونة يوم الأحد الفائت، لكن لم ينتهِ إيمان المشاركين فيها وشهادات حياتهم. وإن بدأت تغيب وجوههم تباعًا عن العاصمة البرتغالية بعد توجّههم في رحلات عودتهم إلى بلدانهم، لم تغب ذكرى خشوعهم الملهم ودموعهم الحقّة المُخلَّدَة بالصور الآتية.
أكّد البابا فرنسيس أنّه قلق على تحوّل البحر الأبيض المتوسط إلى قبر كبير بسبب وفاة كثيرين من اللاجئين فيه. ووصف استغلال المهاجرين بالإجرام. ولفت إلى أنّ القبر الأكبر في موضوع اللاجئين هو شمال أفريقيا.
لم تكتفِ لشبونة هذا العام بألوان أعلام 200 دولة تشارك في الأيام العالمية للشبيبة وفرح الوجوه المتقاطرة إليها وحماسة الوفود المشاركة. فقد لُوِّنَت حديقة إدوارد السابع بـ«لوحات وردية» مذهلة.
انطلق البابا فرنسيس صباح اليوم من مطار فيوميتشينو الدولي في إيطاليا برحلة رسولية إلى البرتغال يترأس فيها أبرز الصلوات والاحتفالات في الأيام العالمية للشبيبة.
إلى مدينة تاريخية عريقة في الطرف الغربي من القارة الأوروبية والحدود الشرقية للمحيط الأطلسي، يتقاطر هذا الأسبوع مئات آلاف الحجّاج القادمين من جميع أنحاء العالم. إنّها لشبونة البرتغالية التي تطبع فيها الكنيسة الكاثوليكية نسخة من أيامها العالمية للشبيبة.
طلب اليوم المدعي العام في الفاتيكان أليساندرو ديدي سجن الكاردينال الإيطالي أنجلو بيتشو لمدة سبع سنوات وثلاثة أشهر.
بالتصفيق والرقص والأغاني، استقبل 250 طفلًا وطفلة عمرهم بين 5 و13 عامًا البابا فرنسيس صباح اليوم في قاعة بولس السادس بالفاتيكان.
أعلن البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، أنّه سيحتفل في 30 سبتمبر/أيلول المقبل بكونسيستوار يمنح فيه لقب «كاردينال» لـ21 شخصًا جديدًا، ومنهم بطريرك القدس للاتين بييرباتيستا بيتسابالا.
تتحضّر مدينة لشبونة البرتغالية لاستقبال 663.000 شخص يشاركون في الأيام العالمية للشبيبة الممتدة من 1 إلى 6 أغسطس/آب المقبل. فما هي هذه الأيام العالمية؟ وما الهدف من إقامتها؟
أعرب البابا فرنسيس، في مقابلة مع جريدة «الاتحاد» الإماراتيّة، عن شعوره «بالغضب والاشمئزاز» بسبب الحادثة الأخيرة لإحراق نسخة من القرآن في السويد. ورأى وجوب احترام أيّ كتاب يعتبره أصحابه مقدّسًا، واصفًا السماح بهذا الأمر بالمرفوض والمدان.
إذا زرتَ يومًا مدينة أسيزي الإيطاليّة، ستدرك أن ثلاثة قديسين وطوباويًّا حدّدوا الخطوط العريضة الأساسيّة لتاريخها عبر العصور. وهم اليوم يستقطبون الحجّاج من كل أقطار العالم إلى ضريحهم. فمن هم هؤلاء الأبرار الأربعة؟
في ذكرى مرور 50 سنة على رسامته الكهنوتيّة، قام بطريرك الكنيسة الأرمينيّة الكاثوليكيّة روفائيل بيدروس الحادي والعشرين ميناسيان البارحة برحلة حجّ مع المؤمنين الأرمن المقيمين على الأراضي الإيطاليّة إلى مدينة نابولي جنوبي البلاد، حيث احتفل بالذبيحة الإلهيّة.
بعد لقائه رئيس مجمع دعاوى القديسين الكاردينال مارتشيلو سيميرارو، قَبِلَ البابا فرنسيس إعلان «بطولة فضائل» الأخت الكرمليّة لوسيا ليسوع والقلب الطاهر. وهي لوسيا دوس سانتوس، إحدى الشهود الثلاث على ظهورات العذراء مريم في فاطيما عام 1917. مما يعني أنّ الكنيسة تنتظر اليوم حصول أعجوبة بشفاعتها من أجل تطويبها.
أكد البابا فرنسيس صباح اليوم في كلمةٍ ألقاها بالقصر الرسولي الفاتيكاني أمام الجمعيّة العامة الـ96 لاجتماع أعمال مساعدة الكنائس الشرقيّة «رواكو» و«مؤتمر الشباب» أن الصليب هو أسمى تدخّلات الله في آلام البشر. وأضاف أن الصليب يحدّد للمسيحيين، ولا سيّما الشباب، الأصالة التي يبحثون عنها، وشجاعة الشهادة، ويعطيهم القوّة لتخطّي الفردانيّة واللامبالاة، فيعيشون العطف على المتألمين.
بعد عشرة أيّام على وصولها إلى روما، تختتم اليوم ذخائر القديسة تريزيا الطفل يسوع ووالدَيْها لويس وزيلي مارتن زيارتها المدينة الأزليّة بعنوان «الأهل يصلّون من أجل أبنائهم». ويحتفل مساء اليوم النائب الباباوي العام لأبرشيّة روما الكاردينال أنجلو دي دوناتيس بالذبيحة الإلهيّة الأخيرة بحضور الذخائر عند الساعة السادسة في كنيسة القديس أنطونيوس الكبير في الأسكويلينو.
دعا البابا فرنسيس في رسالته بمناسبة اليوم العالمي الثالث للأجداد والمسنّين كل الأبرشيّات والرعايا والمؤسسات والجماعات إلى الاحتفال بهذا اليوم عبر التركيز على فرح اللقاء بين الشباب والشيوخ.
أعلن رئيس دار الصحافة الفاتيكانيّة ماتيو بروني بعد ظهر اليوم، في بيان، أن الفريق الطبّي المعني بالرعاية الصحّية بالبابا فرنسيس، منذ خضوعه لعمليّة جراحيّة في البطن بمستشفى جيميلّي الجامعي يوم الأربعاء 7 يونيو/حزيران الحالي، يؤكد مغادرته المستشفى صباح غد.
بعد أسبوع على خضوعه لعمليّة جراحيّة في البطن، بمستشفى جيميلّي الجامعي في روما، لا يزال البابا فرنسيس، البالغ 86 عامًا من العمر، يتماثل للشفاء.
أفاد رئيس دار الصحافة الفاتيكانيّة ماتيو بروني بعد ظهر اليوم بأنّ البابا فرنسيس الذي يتعافى في مستشفى جيميلّي الجامعي من عمليّة جراحيّة في البطن خضع لها الأربعاء الفائت، استراح جيّدًا في خلال الليل. وأضاف أن الأب الأقدس يتابع العلاج الفيزيائي التنفّسي، وأن فحوص دمه طبيعيّة.