أعلنت دار الصحافة الفاتيكانيّة اليوم أنّ البابا فرنسيس يتابع فترة تعافيه بشكل عاديّ في مقرّ إقامته في دار القديسة مرتا.
أعلن رئيس دائرة الكنائس الشرقيّة الفاتيكانيّة الكاردينال كلاوديو غودجيروتي أنّ لبنان علامة لم تتكرّر حتّى اللحظة، لذا من المهمّ أن تُظهِر هذه العلامة قدرتها على الحياة. وقال: «إن فُقِدَت هذه العلامة نخسر معها إمكان إعادة البناء في العالم».
التقى البابا فرنسيس بعد ظهر أمس ملك بريطانيا تشارلز الثالث وزوجته الملكة كاميلا. حصلت الزيارة بشكل مفاجئ بعدما كان مقرّرًا إلغاؤها بسبب حالة الأب الأقدس الصحّية.
أعلن البابا فرنسيس أنّ ثقافة الاكتفاء الذاتيّ والفردانيّة قد تكون السبب الكامن اليوم وراء عدم سعادتنا، لأنّها لا تسمح لنا بالارتباط بشخص يحبّنا بمجّانيّة.
نشرت سلطة الإشراف والمعلومات الماليّة الفاتيكانيّة تقريرها السنوي، مؤكّدةً نجاح عملها في مجال مكافحة تمويل الإرهاب وانتشار أسلحة الدمار الشامل والحؤول دون غسل الأموال في المؤسسات التابعة للكرسي الرسولي.
كشفت دار الصحافة الفاتيكانيّة صباح اليوم أنّ حالة البابا فرنسيس الصحّية ما زالت مستقرّة. وأكّدت الدار أن لا توجيهات محدّدة حتّى الساعة في ما خصّ أسبوع الآلام لمعرفة ما إذا كان البابا سيترأس الاحتفالات الليتورجيّة الخاصّة بها أم لا.
شجّع البابا فرنسيس المشاركين في المجمع العام الـ29 للرهبنة الساليزيانيّة على الإصغاء إلى الروح القدس والتمييز السينودسيّ.
أعلن البابا فرنسيس أنّ الإيمان كنز يجب مشاركته بفرح. وفسّر أنّ كلّ زمن ينطوي على تحدّيات ومصاعب، ولكن أيضًا على فرص نموّ ثقتنا بالله وتسليم ذواتنا إليه.
أعلن البابا فرنسيس أنّ الروح القدس قادر على إعطاء القلب البشريّ السلام الحقيقي، معتبرًا ذلك شرطًا لتخطّي النزاعات في العائلات والمجتمع والعلاقات بين الدول.
أعلن البابا فرنسيس في تعليمه للمقابلة العامّة الأسبوعيّة اليوم (نشرتها دار الصحافة الفاتيكانية مكتوبة) أنّ يسوع يرغب في البحث عمّن يشعر بالضلال. ورأى أنّ نظرة يسوع إلى الخاطئين لا عتب فيها بل رحمة.
يتابع البابا فرنسيس تعافيه في دار القدّيسة مرتا، مقرّ إقامته الفاتيكانيّ، حيث يمضي فترة نقاهة عقب خروجه من مستشفى جيميلّي الجامعي قبل نحو أسبوعَيْن، بعد علاجه من التهابات في جهازه التنفّسيّ.
تأمَّل البابا فرنسيس اليوم في تعليمه للمقابلة العامّة الأسبوعيّة في نصّ لقاء يسوع المرأة السامريّة بحسب الفصل الرابع من إنجيل يوحنّا. وتوقّف على نقاط عدّة من النصّ تُظهر الرجاء الآتي من عند المسيح.
بعد مرور يومَيْن على عودة البابا فرنسيس من المستشفى إلى دار القديسة مرتا (مقرّ إقامته الفاتيكانيّ)، عقب إصابته بالتهابات في جهازه التنفّسي أدّت إلى تلقّيه العلاج مدّة 38 يومًا، نشر الفاتيكان صباح اليوم رسالة من الحبر الأعظم إلى الجمعية العامّة للجنة الحبريّة لرعاية الأطفال المعقودة بين 24 و28 مارس/آذار الحاليّ.
بعد إعادة ترميم لوحة «إنزال المسيح عن الصليب» لفنّان عصر النهضة أندريا مانتينيا، تعرض متاحف الفاتيكان اللوحة في الصالة السابعة من البيناكوتيكا التابعة لها بغية تسليط الضوء على أهمية الحوار بين الإيمان والفنّ والثقافة.
أكّد بيان طبّي صادر عن دار الصحافة الفاتيكانيّة مساء أمس أنّ الحالة السريريّة للبابا فرنسيس تواصل التحسّن. ويُعدّ هذا البيان الأوّل عن حالة الأب الأقدس منذ السبت الفائت، إذ لم تُصدر الدار بيانات مشابهة بل مجرّد تحديثات بعد التحسّن والاستقرار في حالة البابا الصحّية.
يمضي البابا فرنسيس اليوم، ذكرى مرور 12 سنة على تنصيبه بابا، في مستشفى جيميلّي الجامعي-روما لمتابعة العلاج من التهابات في جهازه التنفّسي. وكانت دار الصحافة الفاتيكانيّة أعلنت أمس أنّ وضع الحبر الأعظم مستقرّ وحالته العامّة لا تزال معقّدة.
في ذكرى مرور 12 سنة لانتخابه حبرًا أعظم، يقضي البابا فرنسيس يومه بحالة صحّية مستقرّة في مستشفى جيميلّي الجامعي-روما للتعافي من التهابات في جهازه التنفّسي. وبينما يسير الأب الأقدس بين المرض والشفاء، اخترنا 12 قولًا له عن هذَيْن الموضوعَيْن.
عشيّة الذكرى الـ12 لانتخابه حبرًا أعظم، يمضي البابا فرنسيس في مستشفى جيميلّي الجامعي-روما اليوم الـ27 لتعافيه بسبب التهابات في جهازه التنفّسي. وبحسب مصادر فاتيكانيّة، يبقى غير واضح موعد مغادرة الأب الأقدس المستشفى.
تابع البابا فرنسيس، الموجود في مستشفى جيميلّي الجامعي-روما منذ 26 يومًا للتعافي من التهاب في الشُّعب الهوائيّة والرئتَيْن، صباح اليوم علاجاته الصحّية والدوائيّة والتنفّسيّة والفيزيائيّة الحركيّة.
بعد مضيّ نحو 3 أسابيع على تعافيه في مستشفى جيميلّي الجامعي-روما بسبب التهابات في الشُّعب الهوائيّة والرئتَيْن، استيقظ البابا فرنسيس صباح اليوم مستريحًا، بحسب مصدر فاتيكانيّ.